تبدأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية غدا صوم الميلاد قُبيل الاحتفال بمجىء طفل المذود «السيد المسيح»؛ حسب الاعتقاد المسيحى
عندما جاءت المحبة على عرش كرسى مارمرقس الرسولى قبل أحد عشر عاماً، انطلقت رحلة مليئة بالعطاء والتجديد فى الكنيسة، بين يدى الراهب ثيؤدور الأنبا بيشوى
بعد 15 يوماً من الزهد والتقشف حباً فى العذراء مريم، ينهى الأقباط صومهم المقدس،غداً، بالاحتفال بعيد ذكرى صعود جسدها إلى السماء
أصبح التنافس بين شركات التكنولوجيا شرساً فى مجال تطوير الذكاء الاصطناعى، إذ أطلقت «شركة جوجل»، منتصف الشهر الماضى
نالت العذراء مريم التعظيم والتكريم فى جميع الأديان والطوائف، واحتفت بها الكنيسة وخصصت 15 يوماً فى حبها ومدحها
جاءت ثورة 30 يونيو، لتؤسس لمصر الجديدة التى هدم الإخوان دعائمها من خلال سلب حقوق المصريين عامة، والأقباط على وجه الخصوص، هادمين الانسجام المجتمعى للشعب
تدق أجراس الكنائس الشرقية، مساء غد السبت، بنغمات «الفرح» ابتهاجاً بـ«عيد القيامة»، حيث يعود بخور القداسات إلى الكنائس التى امتنعت عنه لمدة أسبوع
احتفل الأقباط،اليوم، بذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس، الذى يُعرف بـ«أحد الشعانين» أو «أحد السعف»، وأقيمت بتلك المناسبة قداسات الصلاة
اهتم نظير جيد (البابا شنودة الثالث) بالصحافة والشعر منذ شبابه وقبل دخوله دير السيدة العذراء السريان، فقد بدأت تجربته الشعرية وهو فى سن الـ17 عاماً
الصلاة، شركة مع الله، وتواصل بين العبد وربه، إذ هى رفع القلب إليه، وسكب النفس أمامه، هى غذاء للفضيلة ونمو الحياة الروحية، هى محادثة ومفاوضة مع الله، وحلة للمحبة
اختبر حياة الرهبنة قبل دخول الدير فعاش حياة الزهد والتجرد، وعُرف بأمانته ومحبته للصلاة ومساعدته للمحتاجين منذ طفولته، مروراً برهبنته وبجلوسه على كرسى مار مرقس
صلى قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد الميلاد المجيد فى كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة
دخل الأقباط ميدان الصحافة منذ بداياتها الأولى فى سبعينات القرن التاسع عشر، مشاركين الشوام والمسلمين والصحفيين المهاجرين فى هذا الميدان، وذكر الأنبا مكاريوس
قال القس باسيليوس جرجس، كاهن كنيسة العذراء بالمقطم والمنسق الإعلامى لكنائس المقطم، إن المسلمين والمسيحيين اتفقوا على حب السيدة مريم، وظهر ذلك خلال ظهور العذراء